حَاضِنَةُ غَيْثٍ
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۖ
لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116)

مَا هُوَ غَيْثْ
غَيْثْ ، هُوَ مَوْقِعٌ إِلِكْتِرُونِيٌّ يَحْتَضِنُ عِدَّةَ مَشَارِيعَ رَقْمِيَّةٍ دِينِيَّةٍ تَخُصُّ اَلْإِسْلَامَ . وَهَذِهِ اَلصَّفْحَةُ مُجَرَّدَ تَعْرِيفٍ لِغَيْثِ وَمُحْتَوَاهُ .
لِمَاذَا غَيْثْ
و لِأَنَّنِي مُبَرْمِجٌ فَإِنَّ تَطْبِيقَ مَا تَعَلُّمَتُهُ الى مَشَارِيعَ دِينِيَّةٌ هُوَ وَاجِبُ علي. وَ طَلَبَ الْعِلْمَ هُوَ وَاجِبٌ عَلَيْكَ ايضا {وَ قُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً} [ طـه : 114 ]
اَلْمُحْتَوَى

مَشْرُوعُ الْفُرْقَانِ
هُوَ مَشْرُوعُ رَقْمِي دِينِي حَوْلَ الْقُرْآنِ وَ يَتَنَاوَلُ الأيات آيَةً بِآيَةٍ مَعَ الشَّرْحِ وَ التَّرْجَمَةُ وَ الإستماع
تصفح
مَشْرُوعٌ أَحْمَدْ
هُوَ مَوْسُوعَةُ بَسيطَةُ تَتَنَاوَلُ عِدَّةُ ابواب لِعِدَّةِ أَحَادِيثِ أَخْلَاَقِيَّةٌ وَ دُعَاءٌ وَ سِيَرَةٌ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سُلَّمٌ
تصفح